كتبُ المؤلّفَةِ …ألفة زيلع

1- الكتابُ الأوّلُ : دَرْدَشَةٌ سُلُوكِيَّةٌ: المقدمة تطرح مجموعة أسئلة : والسؤال نصف الجواب… حبث ان الفكر وحي سؤال وجواب… العقول الكبيرة تناقش الأفكار… والعقول المتوسطة تتابع الأحداث… والعقول الصغيرة تراقب أخبار الناس…
الفصل الأول : يناقش الأفكار الخاطئة…
الفصل الثاني : يعرض السلوكيّات الصحيّة والضارة…
والفصل الثالث : يتضمّن خصائص “الغذاء الدواء” وفوائد الأعشاب.
2- الكتاب الثاني : دردشة ذاتية : في كل حدث قابيل وهابيل… مع كل موقف أواجه أبناء يعقوب وأخاهم يوسف… وعلى كل منحنى يكون رأسي مهر الغانية… وفي كلّ مرّة أرى فرعون وموسى. وبكل مفترق طرق أشاهد أبا لهب والصديق…
جمعتُ أحداثَ وتجارب وقراءات ستين عام خلت من سيرتي الذاتية على هيئة فصص فصيرة.
3-الكتاب الثالث : سلوكيات علمية : يعرض الوقاية والدواء في الغذاء الروحي… والفكري… والعبثي والطبيعة… فجلت في المنطق السوي لأوضح التشويش النفسي… وتناولت باقة الآراء لمناقشة الفكر الإنساني… وجمعت بعضًا من الأعشاب وقاية ودواء للأبدان… وعرضت الأغذية التي تتناسب مع كلّ فئة عمرية وحالة صحّية…
4-الكتاب الرابع : ملخص حياة الأئمة الأربعة: كفاح الأمهات التربوي والعلمي بالفطرة السوية: لأبي حنيفة… ومالك… والشافعي… وابن حنبل… ترى كبف نصنع القادة العمالقة نحن الأمهات…
5- الكتاب الخامس : قطوف العمر : لملمت خيوطه من نسج أيامي… في نظم شعري يجمع بين الحداثة والأصالة… كلّما زادت العبرات قلّت العبارة…
6-الكتاب السادس : المرأة في ظلّ الشريعة : فتحت منه نافذة جديدة لتبيان الحقوق في تحليل علم نفس اجتماعي في تولي الحكم والقضاء، والإتاء، والذمة المالية، والتعليم وأمور متعدّدة.
7-الكتاب السابع : “تعولمنا فما تعلمنا، تعلمنا فما تعولمنا” هذا الكتاب يناقش ما يواجه الإنسان المسلم وسط هذا الطزفان من الأفكار والسلوكيات الهاجمة علينا من الغرب في تحليل علمي وديني: تجارة الأعضاء، طفل الأنبوب، استئجار الأرحام، الزواج عبر الأنترنت، الجنس عبر الأنترنت، ومواضيع عديدة.
8-الكتاب الثامن: إعادة بناء شخصية الإنسان وصناعة العقول وصناعة القادة مدعمة بأسانيد علمبة وشرعية